المصريون يجلون الأزهر لكن هل الازهر يجل مصر وشعبها ؟ صراحة فيها كلام وكلام كثير وكبير / هلي سبيل المثال لا الحصر رفض تدريس الطب والهندسة والكمياء والفيزياء في رواق الازهر ( نجاسة ) في القرن التاسع عشر ورجع وقبلها بالامر المباشر من عبد الناصر في القرن العشرين والان بدلا من ان يحض المصريين علي العمل للخروج من الأزمة الراهنة نجد مجلس الازهر العالمي يحظر علي المرأة الخروج فبي العيد بدون لبس الحجاب / يا مولانا يا عالمي بنظرة بالعين المجردة للعالم ستجد حال المسلم يصعب علي الكافر / ما كنت تأجل عبارة الحجاب قرن لما ترسوا علي بر وتبحث عن أسباب
تعليقات
إرسال تعليق